كتب/ خالد عبد العزيز
ياسلام على مرحلة الطفولة وكل من عاشها بجد تجده هادئ الطباع محب للأطفال مهما كثرت متاعبهم وطلباتهم غير الذى سلبت منه هذة المرحلة قسرا بداعى أنك كبير وأنت لاتزال فى بداياتك بمرحلة الطفولة
وحجتهم أنك لايصح أن ترى هذة التفاهات بالنسبة لك فأنت كبير
مع انك فى الواقع لاتزال طفلا تتفاعل وتحب وتعشق هذة الشخصيات الصغيرة وتعيش مع أبطالها كونك أحد أفرادها وكصغير تعيش سنك وتنمو مثل النبتة الضعيفة المحتاجة لغذاء ليقومها ويصلب عودها والمقصود بالغذاء هو الغذاء العقلى،،،
ويخطئ البعض بتوجية هؤلاء الصغار لقضايا الكبار وبجعلهم يتعايشو مع هذة القضايا والأحداث فينضجو قبل الأوان ولا يشعرون بطفولتهم المهدرة بفعل فاعل
أخوتى وأخواتى الأفاضل أتركو أطفالكم أمل المستقبل وغده المشرق ينمو نموا طبيعيا دون تدخل وتوجية إلا فى القضايا التى تمس الدين والحق والعدل
أتركوهم يعيشون ويسعدون ليسعدوا أولادهم بعد ذلك ويكونو بذرة نقية تطرح ثمارا شهية مفيدة لهم وللمجتمع،،،،
تحياتى للجميع
خ،، ا،، ل،، د
11/9/2020
khaledmohamedabdelazez@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق