// أنا وأنا العاشق الملتاع //
إلى تلك السيدة التي عشقتها.
وأحببتها وأغرمت فيها.
وهي من في هوى قلبها.
كانت ولازالت وللآن شذا ورودها.
وأزهارها غير مثمرة في عبيقها.
وقد أدمت قلبي ومدامعي.
في هيامها وعشقها.
وأنا منها لازلت ملتاع آآه.
فإنها مخادعة كاذبة.
ﻻرحمة في قلبها.
وليس لها أي قلب يحب ويسعد.
ولاتنظر إلا لنفسها وزينتها.
وبهرجتها وجمع الأصدقاء.
فربح حصاد قلبها دائما.
وأبدا آآه قلبها البيع والشراء.
في هواي أنا ومن يعشق هواها.
فتتلاعب به شمال يمين.
كما تهوى وتحب وتشاء.
وأنا العاشق المجبول فيها.
آآه ومن ﻻزالت مفتونا.
فهي من تعبث في مشاعري.
وتجرحني وتكويني كل حين.
وحين بآآهات وآلامي.
فهي تهزأ في قلبي ومشاعري.
وتتلاعب بأشواقي.
دون أن تطعمني غرامها وحبها.
المفعم بطعم الحياة.
ولم تنصف قلبي المجروح منها.
وقد سرقة مني اجمل امنياتي.
وأشيائي وتركتني لعزلتي.
دون مهجة عاشق وبعدت عني.
دون أي كلمة أووداع.
فياسيدتي أغسلي قلبك.
قلبك بالماء والبرد لعلك.
ذات يوم تجدي نفسك وقلبك.
ومن تعشقيه بصدق قلب.
لكنني أنا لازلت العاشق المجبول.
فيها آآه ومن ﻻزالت مفتونا.
في قلبها وودادها.
وهي من تعبث في مشاعري.
وهي من في هوى قلبها.
كانت ولازالت وللآن شذا ورودها.
وأزهارها غير مثمرة في عبيقها.
وقد أدمت قلبي ومدامعي.
في هيامها وعشقها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق