في الهوى يتيمّ
هل لي بلُقيا الجمال ولوْ هنيْههْ
فما بقي في العمر إلا صُبابهْ
ترجّيت،ناديْتُ كلما بك التقيتُ
لكنّ أ للأموات رجعٌ أو خَطابهْ!
كلّما راجعْت من لهم في الحبّ
درس إلا وكان غدرأحبّتهم رصاصهْ
رقّت أمانيُّهمْ ،بعدما ذاقوا فشلا
إنّما يتظاهرون في الحُزْن كِياسَهْ
الوفاء قلّة في العدد كما للشّهور أهِلّة
وما يبقى مرورهم إلّا عبرة وخُلاصهْ
يعزف فؤادي مُنفردا ،فاضت لديّ
النِّعمُ فقط عن قربِهم: أُعاني الخصاصهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق