بقلم… الشاعر جمعه الحمداني
في سباة عمري…
اقترح الوداع…
لانسى اهات الجروح…
وأسلي نفسي باهاتها…
وأضح في جروحها الحروف…
مقلة كانت واضحة..
وشوق يلتهب..
كانها نيران عاتيه…
تأكل منابع الرحمه…
لتصنع شئ جميل…
ستموت روحي ..
وتبقئ ذكرياتي..
سأعلقها فوق جسدگ..
وسأعلن تمردي…
على ذكرياتي…
لوداع كان محتم…
لبكاء كان ملزم…
لحنين كان يفهم لغة العاشق…
يابحر ما اجمل هدؤئك
في صفناتك حسرات..
تجلب العاصفه…
لتصنع عاصفة هوجاء…
تحرك المشاعر المختله…
لتصنع قلاده شوق مترف…
سأبحث عنها…
في كل مكان..
بين الاغصان..
بين الكثبان…
وسأرسم خارطة عمري…
في وسط بركان 🌋…
سأعزف لحن الغربه…
في بيت الاحزان…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق