## خاطرة ##
على ضفاف عينيكِ أنزلتُ راحلتي
وتحت ظلال رموشهابنيتُ خيمتي
وفي اطباقة جفنها أودعتُ ذاكرتي
وعلى بريقها سهرتُ ليلتي
ومن دمعها شربتُ كأس لوعتي
ومن وحيها كتبتُ قصَّتي
وفي مجاهلها وجدتُ ضالَّتي
وأقول لكِ :
لا تسأليني مالذي يشدُّني ..... اليكِ يا صبية
عيناك ساحرتان مثل الأرض.... فيها جاذبيَّة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق