بالورد أنتظرها ♥
بباقة الورد البسيطة
المهـــذبة أطرافها بالسلفان
مازلت أنتظرها
بمراسم
اللقاء المعـــــــــــــهود بيننا
بقبل الشوق
باللهفة المعتادة
بـأوراقي المكتظة بالحنين
بخمسين فنجان قهوة
وألـف سيجارة وألف سطر
وبضع قوافي من الشعر
بجنــــــــــوني الغير معتاد
وأطرافي المرتبكة
ما زلت أنتظرها
بافـــلاس اللحظة الأخيرة
وانكسار الأمل
وألــــــف سؤال بلا جواب
وسمائي المفتوحة
ما زلت أنتظرها
مازال مقعـــــــــدها خاليا ً
يتـــوسل عينيها الحضور
الورد في يدي
أخذ طريقة للــــــــــذبول
فنجانها المسجى
على طرف الطاولــــــــــة
بدأ بالتحجر
وأنا مازلت أنتظرها
أوقفت عقــــارب ساعتي
عن الدوران
وبدأت أقتسم معـــــــــها
مرارة الانتظار
شرعت
كل أبــــــواب الاحتمالات
وقرأت سور المعـــــوذات
وقلبت ُ فنجاني
لأســـــــأل عنها العرافات
كل شيء حــــولي يوحي
بهزيمة اللقاء
وأنا مازلت أسامر
بقايا صورها والــذكريات
وأسأل ألـــــــــــف سؤال
هل ظلت طريقها
وخدعتها عينيها
وأبهرتها أنـــوار الشوارع
واقتادتها قدميها
إلى طريق غير طريق
هل ماتت كما مات الورد
في يدي
ويرتد
صدى السؤال بســـــؤال
حــــائرا ً مازلت أنتظرها
سمراء جميــــلة العينين
ياسمينية العطر
سورية الملامح و الهوى
جورية الخدين ببـــــاقة ِ
وردي مــــازلت أنتظرها
بباقة الورد البسيطة
المهـــذبة أطرافها بالسلفان
مازلت أنتظرها
بمراسم
اللقاء المعـــــــــــــهود بيننا
بقبل الشوق
باللهفة المعتادة
بـأوراقي المكتظة بالحنين
بخمسين فنجان قهوة
وألـف سيجارة وألف سطر
وبضع قوافي من الشعر
بجنــــــــــوني الغير معتاد
وأطرافي المرتبكة
ما زلت أنتظرها
بافـــلاس اللحظة الأخيرة
وانكسار الأمل
وألــــــف سؤال بلا جواب
وسمائي المفتوحة
ما زلت أنتظرها
مازال مقعـــــــــدها خاليا ً
يتـــوسل عينيها الحضور
الورد في يدي
أخذ طريقة للــــــــــذبول
فنجانها المسجى
على طرف الطاولــــــــــة
بدأ بالتحجر
وأنا مازلت أنتظرها
أوقفت عقــــارب ساعتي
عن الدوران
وبدأت أقتسم معـــــــــها
مرارة الانتظار
شرعت
كل أبــــــواب الاحتمالات
وقرأت سور المعـــــوذات
وقلبت ُ فنجاني
لأســـــــأل عنها العرافات
كل شيء حــــولي يوحي
بهزيمة اللقاء
وأنا مازلت أسامر
بقايا صورها والــذكريات
وأسأل ألـــــــــــف سؤال
هل ظلت طريقها
وخدعتها عينيها
وأبهرتها أنـــوار الشوارع
واقتادتها قدميها
إلى طريق غير طريق
هل ماتت كما مات الورد
في يدي
ويرتد
صدى السؤال بســـــؤال
حــــائرا ً مازلت أنتظرها
سمراء جميــــلة العينين
ياسمينية العطر
سورية الملامح و الهوى
جورية الخدين ببـــــاقة ِ
وردي مــــازلت أنتظرها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق