......المقارنة والبرهان والتجربة، أوثق دليل للحقيقة والقناعة......
كل شيء مهما كان عنصره .سواء في الرغبة والشهوة .أو الكتابة والشعر .
أو بالقيمة والثمن.وحتى المكانة. فإن كثُرت بكثرة في تواجدها وتعاملها أو بتفاعلها والحصول عليها بسهولة تامة . قد يرخص ثمنها للغاية وتقل رغبتها وشهوتها وعدم التوق والشوق الى موضوعهاوقصيدتها وتفقد بريقهااللافت...
فالشح والقلّة والحرمان هم أكبر الدوافع والمولدين .
للرغبة والشهوة والتوق والشوق والحنين والشعر والقصيدة
وكل ذلك ما اثبتته الوقائع والتجارب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق