دعوها للأيام
من تلك التي أدمعت قلبك.
وهي كانت لك ملهمة.
وأمسيت الآن قصة حزينه.
وعيون دامعة باكية.
من تلك المستبده.
التي تهوى نفسها.
ومشغولة عنك وحبك.
ولاهيه.
لا... وألف لا ولا.
نعم كانت حبيبتي.
وسهام لحظها.
من أصابت قلبي في لحظه.
والآن هي عني بعيده.
وطباعها متغيره.
وها أنا أكذب على نفسي.
وأدعي بأنها في شؤون.
الحب والغرام جاهلة.
لا لا تعتذر عنها.
وأنت من كنت تدعوها.
الجميلة المزيونه الفاتنه.
فهي من جعلتك.
كلياليك لانجوم ولاأقمار.
فيها مظلمة.
وقلبك دون دقات أنفاس.
وقد قطعت أوصالك.
وأنت الان جثه هامده.
نعم هي حبيبتي.
وسيدة قلبي وعقلي.
وفكري وخيالي.
وعيوني لاتود رؤية.
صبية عاشقه غيرها.
لكن ولكن كل رجائي لكم.
لا... ولا تدعوها بالمهلكة.
فهي الأميره والملكة.
وعلى قلبي متوجه.
ودعوها للأيام سترجع.
وتعود إلى شذا وعطور قلبي.
وأحضاني هواي.
وستشبك يدي وتمسح دموعي.
بيديها الدافئه المكتنزة.
وتبكي وتبكي وتقول لي.
أنت عشق عمري كله.
وسأقضي كل أيامي معك.
فحبك هو من تغلغل في قلبي.
ودونه وبلاه أنا لست قادره.
سأموت في صمتي وتقتلني.
اللوعات وأكون عاشقة.
جاهله.
نعم فهي سيدتي الفاضله.
وهي الأميره والملكة على.
آآه على قلبي متوجه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق