هل لي بخيط من شعاع الشمس،
الذي يشرق على قبتك، فتباركيني؟
أنا اليتيم، دونك..
أنا قصة حب لم تكتمل..
دعيني أحبك على طريقتي..
أعرف أن أولادك العاقين خذلوك،
و باعوك..
-و على مرأى من دياثتهم-
انتزعوا طهر حجابك..
فلم يهتز لهم جفن..
و لم يستنصروك..
هل لي بتضميد جراحك،
و إعادة ابتسامتك،
التي اغتيلت بنصل سكينهم السام..
دعيني أنهض بك لعليائك الماجد..
و أحتضنك بشدة..
و أشم فيك رائحة أمي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق