إنّي على حُبّها لصابرُ
صابرٌ على حُبٍ سقيمِ
أَرهقتني إِذ عَنّي تَمَنَّعَت
لستُ أَنسى شَوقي لريمِ
قَسَت عَليّ مِن بَعدِ لينِ
سَوَّت ليلي ليلَ اليَتيمِ
رَجَوتُ منها رِفقَ حالي
فأَبدَلتني مِن جُرحٍ أليمِ
ما زادني الأَلمُ إِلاَّ حُبّاً
فَرِفقاً على قَلبٍ كَريمِ
يا أَيُّها المُضنى سًلاماً
سَلاماً مِن حُبٍ مُقيمِ
(ألم وعتاب)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق