احتمالٌ للبكاء ،
صوتي عريضٌ .. كالنحيب
كتابوتٍ
دفنتُ شاهقَ العبرات ،
طويتُ نبضَكَ هناك… ،
و اتلفتُ الشِراع!!
كتبتُك تغريبةً ..
تُشعلُ في دمي النزوح ،
فأطفو فوق دخانِ سجائرك
تغريبةً ؛ تنشقُ عن برق ،
كنت أخشى أن يجيئَ الرعدُ منك !!
و كنت…
كتبتُك حروفاً تحطُ علىٰ ارتفاعِ النبض
تُعانقُ سِعافَكَ الخضراء
لعلني أشفىٰ
أو أسافرُ من المعابرِ للمقابر
بعد أن
أجهضتَ الطفولة
تركتَ ياسمينَ أحلامي الناعسةِ علىٰ الحيطان ،
الياسمين ،
هل سيعودُ يوماً و به شيئٌ منك ،
برداً كان أو سلاما
ضوءاً يحملني إلى الأبعاد
ج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق