اين انا
انا الذي اسجلُ كل يومٍ
تواريخ خيباتي
وادونُ التواريخَ المملة
انا الذي اجلت جنازة الحب....
في هذا العالم السخيف
البردُ قارصٌ جدا
وانا دون مأوى
كل مااملكة قصيدة صفراء
قصيدة بحجم اصابعي
تتذوقها الفئران.....
****
جميل
ان تخترقَ
رصاصة طائشة
لتعيدني لذاتي...
****
لاشيء شبيه بالبارحة
كل شيء تأجل
وكل شيء يموت
وكل شيء راحلٌ للرحيل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق