كي لا تحرجوني ...
بقلمي : عدنان دوشي... السويد...
فلا تسألوني عن جديدي ،
فجديدي مثل قديمي ،
فالحصار خير شهيدِ،
لأنه حبس أنفاسي ونشيدي ،
لأنه أصبح كعبد من العبيدِ،
ليصبح القتل والتدمير ، قوافي لقصيدي ،
فكما نحروا ، عالم قديمي ،
فخوفاً على بقايا وجودي ،
إلٌا إذا انقلب الخشب ،لحديدِ ،
فأصبح شعب شرقي ،
يُقاد ويسلخ ويباع ، كرق العبيدِ،
فأحذروا بخشيتكم ، من التدين العنيدِ ،
فقد نسوا الله واتبعوا جهل المريدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق