و قلت له..
و قلت له:
هل لي بلجوء عاطفي،
إذا ما تقطعت بي السبل؟
أجابني بنشوة المنتصر:
أجل فاتنتي،
سأكون لك الوطن..
عيناي تحرسانك..
يداي تربتان على نبضك..
شفتاي تلثمان كلامك المغلف بالسكر !!
قلبي يحتويك،
كاحتواء رحم اﻷم جنينها..
أي صغيرتي..
أنا أتوق ﻷدخل مجرتك،
و أغلق الباب ورائي..
و كم سأسعد بجنتك الوارفة!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق