الأحد، 20 سبتمبر 2020

ياليتها ؛ بقلم الشاعر القدير د / حازم حازم الطائى ( العراق 🇮🇶 )


 // ياليتها آآه ويا ليتها //



تلك الجميله التي أحبها وأعشق.

سحر الكحل في عيونها. 

فهي شلال حب وعشق وغرام.

فياليتها آآه يا ليتها.

تكون عشق قلبي.

وكل الحب والهيام.

فياليتها وياليتها تعلم.

كم أحبها.

وكم قلبي مغرم فيها.

ومتعلق في ورود غرامها. 

أفياقلبي أأنت تخشى العتاب.

واللوم أم ماذا ياقلبي.

آآه أأتخشاها وصدها.

أم ماذا أجب ياقلبي.

أم جبنت أمام سحرها وصباها. 

فهي حبيبتك ومن آمالك.

معلقة في شذرات هواها. 

أم من هي أحلامك البعيدة.

وأحلامك المستحيله. 

لكن هي كل ذكريات هواك.

وصباك ونبضات وأنفاس شبابك. 

وأنت للآن من تخبيها.

في نفحات صدرك. 

ولازالت تقيد النار والشرار فيك.

وتأخذك إلى أبعد المشاوير.

لكن هاهو صوتها ينده لك.

بأن تلك الجميله التي تحبها.

وتعشق سحر الكحل في عيونها.

وهمسها وسحرها.

ودفأ وحب همسات شفاهها.

وزخات وقطرات دموعها. 

فياليتها آآه ويا ليتها.

تقول لك هاأنا عدت لأجلك.

 وقلبك وحبك .

وأنا من هائمة فيك وعشقك.

وغرامك وودادك.

ولأطفأ نار وحر هواك.

لا ياقلبي لا ولا إصحى لحالك.

فهي مجرد أضغاث أحلام. 

فياليتها آآه وياليتها.

تعلم بأنها وأنها كم أنت تعشقها.

فهي أنهار وبحار عشقك النازفه.

في كل أوان. 

ومن هي كل الأماني والأحلام. 

فياليتها وياليتها تعلم بأنها وأنها.

هي روحي وقلبي وعالمي.

ودنيتي كلها ولها وحدها.

كل الهوى والعشق والإفتنان والغرام.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لبنان الصمود في سطور

  في كل مرة تعرض فيها لبنان لعدوان، كان يثبت للعالم أنه أرض الصمود والتحدي. من الغزوات والاحتلالات التاريخية إلى العدوان الحديث، كان الشعب ا...