على شفاهي كل الأحرف
وفي حنجرتي الأبجدية
كماً كبيراً من النوائب
وما أزال أحمل القضية
لا أزال أشرق كفجر دمشق
ولا تزال ربوعي ذهبية
إنما وريدي مخمور بكأس الوطن
وأناملي تعزف لحن الحب دون عنصرية
معلق بخاطرتي مجد اللغة
وسيف القصيد عربياً عربيا
ولو أن ذات ربيع أتى بألوان مزيفة
خريفنا كنَّسَ أوراقه الفوضوية
وأبقى أنا كما أنا مهما أدمت قلبي الصواعق
أكتب بدم الياسمين قصيد عطر الأبدية
الدين لله والوطن لمن زرع الياسمين
واعتلى الغار حبا و وطنية
#خ_ح #خميلة_الحب_.".
#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق