بقلمي : عدنان دوشي...السويد...
العقل والمنطق متفقا معاً، بأن كل القصص العابرة مع الأزمان
مهما تعاظم شأنها وتماثلت في كثير من الأمم بذات
الصيغة والصور والنهج والمبدأ حتى ولو كانت دينية ،
فمها كان مصدرها شبه التوثيقي واختلف عند جذور
نسبها فأعلموا بأنها غير حقيقية بل إنها أسطورة وضرب
من الخيال تتلقاها لتتحلى بها كل ٌمن وصلت إليهم ليصنع
منها تاريخ لهم ولنسبهم لأنهم آنذاك مفتقرين لكل الأسس الفكرية والثقافية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق