منحنية المساء
تقتات الألم
أقرأها روحا لا كلمات
إنها جزئي المفقود
كضوء قنديل معلق
على مشانق الصباح
بحبال الأوجاع
أضاع الأمل بقدر
غفا على كرسي الإنتظار
يشتكي الأمنيات بدمعة
أبكاه الدهر طويلا
أوجعته الحياة بغصة العمر
مازال يرفل بثوب الفراشات
يزهو بألوان روحه
وضحكته المضيئة ....🌹
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق