بقلم/ أحمد جاد الله
آتلصص عليك شوقا
أتمنى الحديث معك
اقرأ حروفك وكلمات
وأشعر إنك تحدثنى
وأنت لاتدرى كم
اشتاقى إليك
وارد عليك بحروفى
وكلماتى لتصل إلى
عينيك
فهل تدري أنها تكتب
إليك
أو تعلم حين تصلك
عن مقدار حبي لك
ليس من حقك حرماني
الحديث معك
كنت يوما تحدثني
وتشتاق لي وتكتب
لي
وانا لم أحرمك من
حديثي معك
لما التغيير أو الفراق
فإن كنت زعلتك
أخبرني ماحدث لك
فلا تجعل بعادك
يجعلني آتلصص على
كتابك وابحث عن ماحدث
لك
فأنت روحى وكل عمرى
ووحشني الحديث معك
ليتك ترجع وتجالسني
فااشتهى حلوى
ثرثرتك بكل الثوانى
معك
أشتاق إليك
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق