بقلم / د. علي عيد
فالكل يحبك هاهنا
أوراقي وأقلامي
ومنضدتي
حتى زهرتي البيضاء
قرب النافذه
تسأل عنك
فمتى تأتين ؟؟
أحبك مع كل صباحٍ فيه تشرقين
ومع كل ليلةٍ
مثل نجوم السماء
عليَّ تهطلين
أحبك في سنتي الماضيه
ومع سنتي الآتيه
أحبك
في رغيف الخبز
بين كفوف المحاصرين
وفي شمعةٍ كنّا قد أشعلناها معاً
في ليلةِ عشقٍ
كنت فيها أميرتي
وحبيبتي
وعصفورتي كما في كل حين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق