بقلم /نبيل المصرى
وحين أشتاق إليك
وأنا المشتاق دومٱ
أنظر إلى صورتك
وانت بعيده هناك
فيزيد الاشتياق
انظر إلى عيناك
فأشتاق وأشتاق
أكتب إليك كلماتى واقول
أتمنى أن ألقاك
لأطفىء لهيب الاشتياق
أراك فى أحلامى
صوتك فى آذانى
وصورتك أمامى
رغم المسافات
فتزيد الآهات
ويدق قلبى
وتعلو النبضات
فأرسل اليك نبضه
أودعيها قلبك
وحين يدق أسمعها
فأشتاق وأشتاق وأشتاق
وانا دومٱ المشتاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق