___________________
چاء في ظلمات الليل
منبعثا
بنور الحق و الرحمة
فارسا مقدام
شديد القوة والرأفة
منقذي
ما أچملك خلقة
عزيز الشأن والحكمة
رحماك
ما أچمل الصحبة
في ذكراك
يا صاحب الصحبة
فإذ بنورك يتچلي
علي الفؤاد و المهچة
و الروح تشفي
في رحابك
ولأول مرة تعرف
الألفىة
وتهيم تسرح في
چمالك
والوصف يعچز الدقة
أنت الذي
چأتني تسبق الريح
علي ظهر مهرة
وإنتشلتني
من بين الغدر والظلمة
إحتضنتني
فنزعت الكبر من قلبي
وأنعمت عليا بالخير
والبركة
سبحان ربي
من ذا الذي
يأتي من بعد الموت
لينقذني
من الموت و الهم
والغفلة !!
ويمنح للروح الحياة
يؤدبها و يهذبها
إلا أشرف الخلق
وسيدها
أحب إليا من الأم والأب
الأبناء والزوچة
حبيب النفس معلمها
شفيع الإنس والچنة
.. فإن قالوا :
_ لماذا هو أشرف الخلق
و أعظمها ؟
_ وإن قالوا :
فحسدا و بنفس مغترة
_ سأقول لكم
سر " محمدا " ،،
سأخبركم بالعظمة
ولسوف أتلو عليكم
الحكمة
_فالحسرة علي
كل أبناء آدم و يآسفا
وقعنا في نفس الغي
و الغلطة !!
_ وما أعظم "محمدا "
هو الوحيد الذي
،، لم يتذوق من الشچرة "
" لم يتذوق من الشچرة "
.. وإن كان في الخطأ
ليس بمعتصما
ولم يكن ملاكا
بل كان بشرا
من نفس الطين
والخلطة
.. ألا يحق أن نتبعه
في اليسر والعسرة
ونسير في خطاه
حتي نبلغ القبلة
. فإن عچزتم
في السير علي منهجه
ولم تفهموا الفكرة
فصلوا عليه
هذا أقرب إلي التقوي
و أذكروه
لعل تنفعنا الذكري
فقد يرحمنا الله
من أچل الحبيب
" محمدا" (صلوات الله عليه)
و يدخلنا
جميعا الجنة !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق