عل خط الأستواء
عند رحيل الصباح إلى غروبه المحتوم
يترك ألف قصة وقصه
مباسم تملأها الضحكات
وحناجر تملأها الف غصة وغصه
عند خط النظر
بيادر من الحكايا
وشيئ من سيرتي
شيئ من حكاية عمري
المتخم بالهموم
أخيلة فوق بعضها
تكاد تملأ كل الفضاء
وعلى خط الإستواء
خلعتُ النعلين
رقصتُ رقصتُ حتى الإستواء
ارتميتُ على بعضي
منتظرا يد بيضاء
منتظراً من يأخذني إلى خطوط الطول والعرض
انتعلتُ كل أحذيتي
وأكملتُ رقصتي
........... مع شيئ من حسرة
............ و شيئ من بكاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق