للصمت صوت
بداخل صدرى صرخات
تخرج كلهيب البركان
تندفع ترسل مصهورآ
فتذيب جراح الوجدان
فى صدرى زفرات نيران
فاقت طاقات الإنسان
لايقوى فؤادى يتحمل
فهواه أول لا تانى
القرب بعيد وخطير
والبعد يشوى الأبدان
والصمت لهيب يشرفنى
ويذيب ضياء الأجفان
القلب ينوء من الحمل
والدم يفيض بكيانى
وشفاتى فقدت أصواتآ
لحروف العشق الحيران
أحبك اكتر من نبضى
لدمائى بداخل شريانى
احبك وأحس بأن
حبى أصغر إعلانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق