بقلم/ أحمد جاد الله
ابكيتها ورحلت وما منعت
يداك رحيلها
بشكك أنهيت العلاقه وأنتهت
أبطالها
ضاق عليك فؤادك بين
أضلعك بالشك
جرحتها ومزقت فؤادها
تركتها ترحل ويسيل
الدمع بعينها
رحلت ومامنعت يداك
رحيلها
ضحيت في لحظه بحبك
وحبها
وضاقت عليها الدنيا وجف
الدمع بجفنها
لما التسرع في حكمك
لها
مشيت خلف العزول
وصدقت كلاما فى حقها
وتأتي الآن تبكي وتشكي
بعدها
شيطان جعل قلبك استباح
نقاءها
أنهيت الحكايه وضاع أبطالها
بشك وغيرة دون التأكد أو
تقوم بعتابها
فهى تحملت وتجملت إليك
وضحت بسنين عمرها
وتأتي الآن تثير كالبركان
أنسيت كنت بحبها إليك
سجانها
فأنت من أضعتها وبيكتها
فالشك قتل لأى علاقه
وضاع حبك لها ولك حبها
أبكى كما تشاء فقد أنتهت
العلاقة واختفى أبطالها
Ahmed gadallah
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق