بقلم/ احمد حسين
مهدت تربتها بمحاريث الحب والحنان،
بذرتها بشتى الأشكال والألوان،
سقيتها بانهار من الكوثر وعبرات العينان،
سمدتها بانزيمات الوئام وحقوق الانسان،
سورتها بعيون العزلان،
وعلى بابها وضعت مجنون ليلى
ومم آلان.
لم تنبت فيها غير بذرة الحب. ولم تقبل من الطيور غير العنادل والبلابل والعاشق والمعشوق، ومن الموسيقيين إلا برزياب عازف للألحان.
في /8/ 5/ 2021/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق