القراءة تاج العقول
في ذاك اليوم استيقظت من نومي على صوت و نداء ، من أحرف و كلمات ، من بين اسطور الأحرف بالكتاب و الديوان ...فسألتهم ، ماذا بهم ، و بدأت الأجوبة تتلاحق على آذاني مثل الطوفان ، و بدأت أتابعهم بحنين و رقرقة النبض و الوجدان ...
فمنهم من أخبرني بملاحظاته إلى بعض النصوص لمعظم الأدباء ، لن تحظى بالقراءة الوافية و الاهتمام ...فهل هذا يعود إلى قلة أو عدم الفهم و الإدراك ..؟!
أم عدم إتقان اللغة العربية من كلمات و قواعد نحوية و بلاغية مصطلحات و تعبيرات و الإطلاع على سائر اللهجات و اللغات ، كي يفهم كل منا الآخر ، مع متابعة الكسل في البحث عن المعلومة الصحيحة من مصادرها الصحيحة...!؟
هل كلما ارتقى الكاتب باللغة و نثريات تعبيرات البلاغة بها و استخدام الصور الجمالية و الخيالية ، تكون سبب في عدم فهم القاريء ،
فلن تلقى كتاباته الاعجاب ...!؟
لا شك من تواجد كتاب و أدباء و شعراء مبدعين و مثقفون في النثر والشعر و شتى الهمسات ..
و لعلاج هذه السلبيات ، يجب تبسيط اللغة بالكتابة السهلة ، التي يستطيع فهمها الجميع من المتابعين و القراء ..مع عدم تجاهل المستويات المتنوعة من الأفكار ،من حيث طرح موضوعات تثرى المعرفة و الثقافة في شتى العلوم و المجالات ... فلابد من الترابط الأدبي و الثقافي بين الكاتب و القاريء سواء ...
الاهتمام بأقلام الأدباء ، خاصة الشباب ، مع مراعاة التنوع بين اللغة العامية و الفصحى ، و عدم استخدام اللغة الماحية للذوق الثقافي و الارتقاء ، و هذا لبناء آذان و عقول مغمورة بِعشق الكلمة النقية المتلألئة بالصفاء ...
يجب السعي إلي ترجمة النصوص الأدبية ، كي يستفيد منها كل انسان ، فبالتعليم دائما و بالثقافة و بالقراءة المستمرة و الاطلاع الدائم إلى جانب الوعي ، نثمر حياة أفضل و أرقى ..
لابد أن يكون الهدف الثقافي وصول المعلومة بالفهم و بالإيجاز ، كي يستفيد منها أغلب القراء ، فيجب من إفادة الآخرين و التعلم من نقضهم ، كي نرتقي معآٓ إلى الأمام ...فبالعمل السامي نتجه إلى التميز و ألق الإرتقاء ...
يجب التنوع في النصوص الأدبية ما بين نثر و سرد و شعر ...إلخ،فهذا يمنح الكاتب القدرة على اتساع المعرفة و الحضور السامي ، الذي ينثر التعليم في روح و ذهن متابعيه ..مع اهتمام القاريء بالموضوعات المثمرة الراقية ، و القراءة المتأنية للقصائد و للأشعار و النصوص الأدبية المتنوعة ، هذا يساعده على تحسين اللغة و الفهم و الثقافة و الحوار ...
مع القراءة المستمرة إلى جميع نتاجات الأدباء و الشعراء بالماضي و بالحاضر ، بداية من الشعر الأموي و الجاهلي إلي الحالي من الأدب المعاصر الحديث ....
في ذاك اليوم استيقظت من نومي على صوت و نداء ، من أحرف و كلمات ، من بين اسطور الأحرف بالكتاب و الديوان ...فسألتهم ، ماذا بهم ، و بدأت الأجوبة تتلاحق على آذاني مثل الطوفان ، و بدأت أتابعهم بحنين و رقرقة النبض و الوجدان ...
فمنهم من أخبرني بملاحظاته إلى بعض النصوص لمعظم الأدباء ، لن تحظى بالقراءة الوافية و الاهتمام ...فهل هذا يعود إلى قلة أو عدم الفهم و الإدراك ..؟!
أم عدم إتقان اللغة العربية من كلمات و قواعد نحوية و بلاغية مصطلحات و تعبيرات و الإطلاع على سائر اللهجات و اللغات ، كي يفهم كل منا الآخر ، مع متابعة الكسل في البحث عن المعلومة الصحيحة من مصادرها الصحيحة...!؟
هل كلما ارتقى الكاتب باللغة و نثريات تعبيرات البلاغة بها و استخدام الصور الجمالية و الخيالية ، تكون سبب في عدم فهم القاريء ،
فلن تلقى كتاباته الاعجاب ...!؟
لا شك من تواجد كتاب و أدباء و شعراء مبدعين و مثقفون في النثر والشعر و شتى الهمسات ..
و لعلاج هذه السلبيات ، يجب تبسيط اللغة بالكتابة السهلة ، التي يستطيع فهمها الجميع من المتابعين و القراء ..مع عدم تجاهل المستويات المتنوعة من الأفكار ،من حيث طرح موضوعات تثرى المعرفة و الثقافة في شتى العلوم و المجالات ... فلابد من الترابط الأدبي و الثقافي بين الكاتب و القاريء سواء ...
الاهتمام بأقلام الأدباء ، خاصة الشباب ، مع مراعاة التنوع بين اللغة العامية و الفصحى ، و عدم استخدام اللغة الماحية للذوق الثقافي و الارتقاء ، و هذا لبناء آذان و عقول مغمورة بِعشق الكلمة النقية المتلألئة بالصفاء ...
يجب السعي إلي ترجمة النصوص الأدبية ، كي يستفيد منها كل انسان ، فبالتعليم دائما و بالثقافة و بالقراءة المستمرة و الاطلاع الدائم إلى جانب الوعي ، نثمر حياة أفضل و أرقى ..
لابد أن يكون الهدف الثقافي وصول المعلومة بالفهم و بالإيجاز ، كي يستفيد منها أغلب القراء ، فيجب من إفادة الآخرين و التعلم من نقضهم ، كي نرتقي معآٓ إلى الأمام ...فبالعمل السامي نتجه إلى التميز و ألق الإرتقاء ...
يجب التنوع في النصوص الأدبية ما بين نثر و سرد و شعر ...إلخ،فهذا يمنح الكاتب القدرة على اتساع المعرفة و الحضور السامي ، الذي ينثر التعليم في روح و ذهن متابعيه ..مع اهتمام القاريء بالموضوعات المثمرة الراقية ، و القراءة المتأنية للقصائد و للأشعار و النصوص الأدبية المتنوعة ، هذا يساعده على تحسين اللغة و الفهم و الثقافة و الحوار ...
مع القراءة المستمرة إلى جميع نتاجات الأدباء و الشعراء بالماضي و بالحاضر ، بداية من الشعر الأموي و الجاهلي إلي الحالي من الأدب المعاصر الحديث ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق