الأديبه والشاعرة زيزى ضاهر
وليلك الدافىء الثائر بي حرا
على شوق يديك
أحب بك حلمي مسافر إليك
مثل بحار
قرأت تراتيل عشقك شقيا
على زبد الشطآن
فوددت قبل رحيل الزمن
أن أقبل هذا الدفء المشتعل بك
وابعثر لهفتي
على حدود يديك
وأعتق روحي
بخمرة أنفاسك
وابني لي قلعة
في جوف أحلامك
تكون موطني وترحالي
أسكنها حين اتعطش إليك
Zizi daher
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق