في طريق تزاحم الأفكار سيطرت على خيالي فكرة وموضوع هام وحيوي ويخص الجميع...وفيه حكايات عن احوال الطب والمرضى نتيجة مانسمع من شكاوى بعض الأشخاص حول هذة الظاهرة التي كنا نامل أن تعيد الإبتسامة الى وجوة كل المرضى والمعاقين بتادية رسالتها بضمير وإنسانية بعيدا عما يحدث من مأسي صحية واخطا طبية تحزنا وتالمنا جميعاً لما يعانية الامراض في بعض المستشفيات الحكومية والخاصة...والسبب في هذة الظاهرة المأساوية هم البعض ممن يسمون أنفسم أطباء رغم أنهم يفقدون مهارة التعامل مع أجسادنا ولم يخلصون في معالجة الأمراض ،والتخفيف من آلآمهم ،والحرص على حياتهم.
للأسف الواقع يكشف عكس ذلك فقد صار هؤلاء الأطباء ذئاباً تنهش لحوم الناس،وتسلب أرواحهم، وتنهب أموالهم بلا ضمير أو رقابة.
الطب صار على أيادي بعض الأطباء عبارة عن تجارة لصنع الثروات المشبوهة لانها على حساب حياة الآخرين وصحتهم.
فهنا حدث ولاحرج والوصف ليس خيال، أو(مجرد تخديرة كما يقول البعض) وإنما الواقع يحكي قصص تدمي لها القلوب من بعض الحرائم والأخطأ التي يقترفونها هؤلاء أوالبعض من الذين يسمون أنفسهم أطباء...
الأخطا الطبية احتلت أرقام مأهوله فهذا توفي بسبب غلطة مقص، وذاك توفي نتيجة خطأ في التشخيص
،وفلان بسبب اخذ جرعة زائدة في التخدير،وعلان توفي بسبب إستأصال احد اعضائة التي اتضح بعد أنها سليمة ولكن بالخطأ...وذاك توفي لاخذ علاجات ضد الملوحة في الكلى واتضح لاحقاً خطأ في التشخيص، وذاك انقذ حياتة في الخارج بعد ان باع (سيارتة وذهب المرة) لإجراء عملية للقلب بعد التي اجراها هنا.
ناهيك عن الجرائم والاخطأ الطبية عند النساء ولاسيما اللواتي يزرن المستشفيات في أشهر الحمل يستقبلها بعض الأطباءبفتح عملية دون الكشف والتشخيص الصحيح للمرض...فنلاحظ أن تلك حرمت من الإنجاب في سن مبكر نتيجة التشخيص، وتلك الطفلة أو الطفل توفي وهو في رحم أمه... والسبب في ذلك هم الأطباء الذين لاهم لهم سوى دفع تكلفة العملية ...وماحصل حصل.
القصص المأساوية كثيرة وربما البعض منا له قصة او موقف مبكي بفقده اعز واقرب الناس الية.
أطباء أصبح شغلهم الشاغل هو جمع الأموال بدلاً عن اداء مهتنكم بضمير واتقان... ففي بعض المستشفيات لايكون هم العاملين فية.....بقية ص٢
...................
حسين المعافا اليمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق